إبراهيم عليه السلام مكتشف نقيض خطط [الشيطان]
تبيّن لما فيما سبق أن إبراهيم عليه السلام قد توصّل إلى معرفة [الخالق] بالبرهان والبحث الدؤوب، وهو من ابتلاه تعالى بـ [الكلمات] بينما تعلّمها [آدم] وتلقّاها من ربّه تعالى، وإبراهيم عليه السلام هو ذاته من عرف الأرض [التي باركنا فيها للعالمين] موطن خلق [آدم] عليه السلام، وقبل يومين نشرتُ أنه عليه السلام هو من أعاد دور ووظيفة [الأنعام] كقرابين تقدّم [للخالق] تعالى لكن بعد جهد روحاني عالي الشدة [بلاء مبين]، واليوم سنتعرّف كيف أن إبراهيم عليه السلام قد سأل [الرّب] عن خطّةٍ ينقض بها خطط [الشيطان].
قال تعالى:
"وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ: رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ؟
-قَالَ: أَوَلَمْ تُؤْمِن؟
قَالَ: بَلَىٰ وَلَـٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي-
قَالَ: فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ". البقرة: 260.
من كتاب نظرية "الذي خلق".
بوركتم جميعًا
ولكلّ مجتهدٍ نصيب
تبيّن لما فيما سبق أن إبراهيم عليه السلام قد توصّل إلى معرفة [الخالق] بالبرهان والبحث الدؤوب، وهو من ابتلاه تعالى بـ [الكلمات] بينما تعلّمها [آدم] وتلقّاها من ربّه تعالى، وإبراهيم عليه السلام هو ذاته من عرف الأرض [التي باركنا فيها للعالمين] موطن خلق [آدم] عليه السلام، وقبل يومين نشرتُ أنه عليه السلام هو من أعاد دور ووظيفة [الأنعام] كقرابين تقدّم [للخالق] تعالى لكن بعد جهد روحاني عالي الشدة [بلاء مبين]، واليوم سنتعرّف كيف أن إبراهيم عليه السلام قد سأل [الرّب] عن خطّةٍ ينقض بها خطط [الشيطان].
قال تعالى:
"وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ: رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ؟
-قَالَ: أَوَلَمْ تُؤْمِن؟
قَالَ: بَلَىٰ وَلَـٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي-
قَالَ: فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ". البقرة: 260.
من كتاب نظرية "الذي خلق".
بوركتم جميعًا
ولكلّ مجتهدٍ نصيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق