نظام خلْق [الإنسان].
المعطيات:
- "الاختبار" هو أسّ الوجود. [ليبلوكم أيّكم أحسن عملاً].
.
- على قدر "الإنعام" يكون "الاختبار". [إذا أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب].
- الخطأ النسبي من طبيعة "الإنسان". [كلّ ابن آدم خطّاء].
- مخرجات الخطأ حتمية وهي "الألم" العاجل أو الآجل. [وأن ليس للإنسان إلا ما سعى].
.
- البشر مختلفون في طبائعهم واختياراتهم وهذا مدعاة للتشاحن. [ولو شاء لجعلكم
أمة واحدة].
المطلوب:
- علاج الخطأ التصحيح والاعتراف به. [الاعتراف بالذنب فضيلة].
- عدم الوقوع في ذات الخطأ مرّتين وتجاوزه. [لا يلدغ المؤمن من جُحر واحد
مرّتيْن].
- إدارة الخلافات في المجتمعات وتوجيه طاقاتهم إلى التعارف والتعاون.
[وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا].
الحلّ:
إما (المعطيات+ القيام بالمطلوب) أو (المعطيات - القيام بالمطلوب)
= القيام بالمطلوب أو عدم القيام بالمطلوب
= النجاح أو الخسران
إما (شاكرًا) أو (كفورًا)
"وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ". سبأ: 13.
اللهمّ اجعلنا من الشاكرين.
المعطيات:
- "الاختبار" هو أسّ الوجود. [ليبلوكم أيّكم أحسن عملاً].
.
- على قدر "الإنعام" يكون "الاختبار". [إذا أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب].
- الخطأ النسبي من طبيعة "الإنسان". [كلّ ابن آدم خطّاء].
- مخرجات الخطأ حتمية وهي "الألم" العاجل أو الآجل. [وأن ليس للإنسان إلا ما سعى].
.
- البشر مختلفون في طبائعهم واختياراتهم وهذا مدعاة للتشاحن. [ولو شاء لجعلكم
أمة واحدة].
المطلوب:
- علاج الخطأ التصحيح والاعتراف به. [الاعتراف بالذنب فضيلة].
- عدم الوقوع في ذات الخطأ مرّتين وتجاوزه. [لا يلدغ المؤمن من جُحر واحد
مرّتيْن].
- إدارة الخلافات في المجتمعات وتوجيه طاقاتهم إلى التعارف والتعاون.
[وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا].
الحلّ:
إما (المعطيات+ القيام بالمطلوب) أو (المعطيات - القيام بالمطلوب)
= القيام بالمطلوب أو عدم القيام بالمطلوب
= النجاح أو الخسران
إما (شاكرًا) أو (كفورًا)
"وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ". سبأ: 13.
اللهمّ اجعلنا من الشاكرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق