الإسلام في القرآن الحكيم
من الألفاظ الواردة في القرآن الكريم لفظ "سَلَمَ" حيث ورد هذا اللفظ ومشتقاته (60) كلمةً، على مجموع (140) مرةً. وهي كالآتي:
ءَأَسْلَمْتُم (1)، أَسْلَمَ (5)، أَسْلَمَا (1)، أَسْلَمُوا (3)، أَسْلَمْتُ (2)، أَسْلَمْنَا (1)، أَسْلِم (1)، أَسْلِمُوا (1)، أُسْلِمَ (1)، إِسْلاَمَكُم (1)، إِسْلاَمِهِم (1)، الإِسْلاَمَ (1)، الإِسْلاَمُ (1)، الإِسْلاَمِ (2)، السَّلاَمَ (1)، السَّلاَمُ (1)، السَّلاَمِ (3)، السَّلَمَ (4)، السَّلْمَ (1)، السِّلْمِ (1)، الْمُسْلِمُونَ (1)، الْمُسْلِمِينَ (11)، بِسَلاَمٍ (3)، تَسْلِيمًا (2)، تُسْلِمُونَ (1)، سَالِمُونَ (1)، سَلاَمًا (7)، سَلاَمٌ (19)، سَلَمًا (1)، سَلِيمٍ (2)، سَلَّمَ (1)، سَلَّمْتُم (1)، سُلَّمًا (1)، سُلَّمٌ (1)، فَسَلاَمٌ (1)، فَسَلِّمُوا (1)، لِلإِسْلاَمِ (2)، لِلسَّلْمِ (1)، لِلْمُسْلِمِينَ (2)، لِنُسْلِمَ (1)، مُسَلَّمَةٌ (3)، مُسْتَسْلِمُونَ (1)، مُسْلِمًا (2)، مُسْلِمَاتٍ (1)، مُسْلِمَةً (1)، مُسْلِمَيْنِ (1)، مُسْلِمُونَ (14)، مُسْلِمِينَ (8)، وَأَسْلَمْتُ (1)، وَأَسْلِمُوا (1)، وَالسَّلاَمُ (2)، وَالْمُسْلِمَاتِ (1)، وَتَسْلِيمًا (1)، وَتُسَلِّمُوا (1)، وَسَلاَمًا (2)، وَسَلاَمٌ (3)، وَسَلِّمُوا (1)، وَيُسَلِّمُوا (1)، يُسْلِم (1)، يُسْلِمُونَ (1).
ويمكن تقسيم لفظ "سلم" إلى مجموعات:
• المجموعة الأولى: السلام اسم من أسماء الله الحسنى، السَّلاَمُ (1).
• المجموعة الثانية: تحية السلام: السَّلاَمَ (1)، وَالسَّلاَمُ (2)، تَسْلِيمًا (1)، وَتُسَلِّمُوا (1)، وَسَلِّمُوا (1)، سَلاَمًا (6)، سَلاَمٌ (19)، وَالسَّلاَمُ (2)، وَسَلاَمٌ (3)، فَسَلاَمٌ (1)، فَسَلِّمُوا (1)، وَسَلاَمًا (1).
•المجموعة الثالثة: اسم من أسماء الجنة دار السلام: السَّلاَمِ (2).
•المجموعة الرابعة: الأمن والأمان: السَّلاَمِ (1)، السِّلْمِ (1)، بِسَلاَمٍ (3)، سَالِمُونَ (1)، سَلاَمًا (1)، سَلَمًا (1)، سَلَّمَ (1)، لِلسَّلْمِ (1)، وَسَلاَمًا (1).
•المجموعة الخامسة: العطاء: سَلَّمْتُم (1)، مُسَلَّمَةٌ (2).
•المجموعة السادسة: سليم من الشوائب، سَلِيمٍ (2)، مُسَلَّمَةٌ (1).
•المجموعة السابعة: أداء للصعود: سُلَّمًا (1)، سُلَّمٌ (1).
•المجموعة الثامنة: الدين الخاتم: ءَأَسْلَمْتُم (1)، أَسْلَمُوا (2)، أَسْلَمْتُ (1)، أَسْلَمْنَا (1)، أَسْلِمُوا (1)، أُسْلِمَ (1)، إِسْلاَمَكُم (1)، إِسْلاَمِهِم (1)، الإِسْلاَمَ (1)، الإِسْلاَمِ (1)، تُسْلِمُونَ (1)، لِلإِسْلاَمِ (2)، لِلْمُسْلِمِينَ (2)، مُسْلِمَاتٍ (1)، مُسْلِمِينَ (1)، وَالْمُسْلِمَاتِ (1).
•المجموعة التاسعة: الخضوع والانقياد لله تعالى: أَسْلَمَ (5)، أَسْلَمَا (1)، أَسْلِم (1)، أَسْلَمْتُ (1)، وَأَسْلَمْتُ (1)، السَّلَمَ (4)، السَّلْمَ (1)، الْمُسْلِمُونَ (1)، الْمُسْلِمِينَ (3)، تَسْلِيمًا (1)، وَتَسْلِيمًا (1)، مُسْتَسْلِمُونَ (1)، لِنُسْلِمَ (1)، مُسْلِمًا (2)، مُسْلِمَةً (1)، مُسْلِمَيْنِ (1)، مُسْلِمُونَ (14)، مُسْلِمِينَ (7)، وَأَسْلِمُوا (1)، وَيُسَلِّمُوا (1)، يُسْلِم (1)، يُسْلِمُونَ (1).
•المجموعة العاشرة: الدين العام: أَسْلَمُوا (1)، الإِسْلاَمُ (1)، الإِسْلاَمِ (1)، الْمُسْلِمِينَ (8).
وعند التأمل في القرآن الكريم نجد أن الاستعمال الأكثر يدلّ على الالتزام والانقياد "للخالق" تعالى، وهذا الانقياد له دائريتيْن:
الأولى: دائرة القوانين والسّنن التي يخضع الإنسان لها طوعًا أو كرهًا، ولا يتغلّب عليها إلا بسلطان العِلم.
الثانية: دائرة التشريعات التي يلتزم بها الإنسان اختيارًا لا إجبارًا، فهو يَخضَع لها ولا يُخضَع، فثمة فرق بين الإخضاع والخضوع.
ومما نجده في الكتاب المُبين أن "الخالق" تعالى سمّى نفسه "السلام"، وأن الجنّة هي دار "السلام"، وأن التحيّة هي "السلام"، ومما يلاحظ أن "الإسلام" هو دين الله تعالى لكلّ الأنبياء والمرسلين، وليس من الصواب قصر دين "الإسلام" على الدين الخاتم. وعليه فيكون "الإسلام" هو الانسجام مع قوانين الخالق التي بثّها في كتابيْن [المنظور] و[المسطور].
بوركتم جميعًا
من الألفاظ الواردة في القرآن الكريم لفظ "سَلَمَ" حيث ورد هذا اللفظ ومشتقاته (60) كلمةً، على مجموع (140) مرةً. وهي كالآتي:
ءَأَسْلَمْتُم (1)، أَسْلَمَ (5)، أَسْلَمَا (1)، أَسْلَمُوا (3)، أَسْلَمْتُ (2)، أَسْلَمْنَا (1)، أَسْلِم (1)، أَسْلِمُوا (1)، أُسْلِمَ (1)، إِسْلاَمَكُم (1)، إِسْلاَمِهِم (1)، الإِسْلاَمَ (1)، الإِسْلاَمُ (1)، الإِسْلاَمِ (2)، السَّلاَمَ (1)، السَّلاَمُ (1)، السَّلاَمِ (3)، السَّلَمَ (4)، السَّلْمَ (1)، السِّلْمِ (1)، الْمُسْلِمُونَ (1)، الْمُسْلِمِينَ (11)، بِسَلاَمٍ (3)، تَسْلِيمًا (2)، تُسْلِمُونَ (1)، سَالِمُونَ (1)، سَلاَمًا (7)، سَلاَمٌ (19)، سَلَمًا (1)، سَلِيمٍ (2)، سَلَّمَ (1)، سَلَّمْتُم (1)، سُلَّمًا (1)، سُلَّمٌ (1)، فَسَلاَمٌ (1)، فَسَلِّمُوا (1)، لِلإِسْلاَمِ (2)، لِلسَّلْمِ (1)، لِلْمُسْلِمِينَ (2)، لِنُسْلِمَ (1)، مُسَلَّمَةٌ (3)، مُسْتَسْلِمُونَ (1)، مُسْلِمًا (2)، مُسْلِمَاتٍ (1)، مُسْلِمَةً (1)، مُسْلِمَيْنِ (1)، مُسْلِمُونَ (14)، مُسْلِمِينَ (8)، وَأَسْلَمْتُ (1)، وَأَسْلِمُوا (1)، وَالسَّلاَمُ (2)، وَالْمُسْلِمَاتِ (1)، وَتَسْلِيمًا (1)، وَتُسَلِّمُوا (1)، وَسَلاَمًا (2)، وَسَلاَمٌ (3)، وَسَلِّمُوا (1)، وَيُسَلِّمُوا (1)، يُسْلِم (1)، يُسْلِمُونَ (1).
ويمكن تقسيم لفظ "سلم" إلى مجموعات:
• المجموعة الأولى: السلام اسم من أسماء الله الحسنى، السَّلاَمُ (1).
• المجموعة الثانية: تحية السلام: السَّلاَمَ (1)، وَالسَّلاَمُ (2)، تَسْلِيمًا (1)، وَتُسَلِّمُوا (1)، وَسَلِّمُوا (1)، سَلاَمًا (6)، سَلاَمٌ (19)، وَالسَّلاَمُ (2)، وَسَلاَمٌ (3)، فَسَلاَمٌ (1)، فَسَلِّمُوا (1)، وَسَلاَمًا (1).
•المجموعة الثالثة: اسم من أسماء الجنة دار السلام: السَّلاَمِ (2).
•المجموعة الرابعة: الأمن والأمان: السَّلاَمِ (1)، السِّلْمِ (1)، بِسَلاَمٍ (3)، سَالِمُونَ (1)، سَلاَمًا (1)، سَلَمًا (1)، سَلَّمَ (1)، لِلسَّلْمِ (1)، وَسَلاَمًا (1).
•المجموعة الخامسة: العطاء: سَلَّمْتُم (1)، مُسَلَّمَةٌ (2).
•المجموعة السادسة: سليم من الشوائب، سَلِيمٍ (2)، مُسَلَّمَةٌ (1).
•المجموعة السابعة: أداء للصعود: سُلَّمًا (1)، سُلَّمٌ (1).
•المجموعة الثامنة: الدين الخاتم: ءَأَسْلَمْتُم (1)، أَسْلَمُوا (2)، أَسْلَمْتُ (1)، أَسْلَمْنَا (1)، أَسْلِمُوا (1)، أُسْلِمَ (1)، إِسْلاَمَكُم (1)، إِسْلاَمِهِم (1)، الإِسْلاَمَ (1)، الإِسْلاَمِ (1)، تُسْلِمُونَ (1)، لِلإِسْلاَمِ (2)، لِلْمُسْلِمِينَ (2)، مُسْلِمَاتٍ (1)، مُسْلِمِينَ (1)، وَالْمُسْلِمَاتِ (1).
•المجموعة التاسعة: الخضوع والانقياد لله تعالى: أَسْلَمَ (5)، أَسْلَمَا (1)، أَسْلِم (1)، أَسْلَمْتُ (1)، وَأَسْلَمْتُ (1)، السَّلَمَ (4)، السَّلْمَ (1)، الْمُسْلِمُونَ (1)، الْمُسْلِمِينَ (3)، تَسْلِيمًا (1)، وَتَسْلِيمًا (1)، مُسْتَسْلِمُونَ (1)، لِنُسْلِمَ (1)، مُسْلِمًا (2)، مُسْلِمَةً (1)، مُسْلِمَيْنِ (1)، مُسْلِمُونَ (14)، مُسْلِمِينَ (7)، وَأَسْلِمُوا (1)، وَيُسَلِّمُوا (1)، يُسْلِم (1)، يُسْلِمُونَ (1).
•المجموعة العاشرة: الدين العام: أَسْلَمُوا (1)، الإِسْلاَمُ (1)، الإِسْلاَمِ (1)، الْمُسْلِمِينَ (8).
وعند التأمل في القرآن الكريم نجد أن الاستعمال الأكثر يدلّ على الالتزام والانقياد "للخالق" تعالى، وهذا الانقياد له دائريتيْن:
الأولى: دائرة القوانين والسّنن التي يخضع الإنسان لها طوعًا أو كرهًا، ولا يتغلّب عليها إلا بسلطان العِلم.
الثانية: دائرة التشريعات التي يلتزم بها الإنسان اختيارًا لا إجبارًا، فهو يَخضَع لها ولا يُخضَع، فثمة فرق بين الإخضاع والخضوع.
ومما نجده في الكتاب المُبين أن "الخالق" تعالى سمّى نفسه "السلام"، وأن الجنّة هي دار "السلام"، وأن التحيّة هي "السلام"، ومما يلاحظ أن "الإسلام" هو دين الله تعالى لكلّ الأنبياء والمرسلين، وليس من الصواب قصر دين "الإسلام" على الدين الخاتم. وعليه فيكون "الإسلام" هو الانسجام مع قوانين الخالق التي بثّها في كتابيْن [المنظور] و[المسطور].
بوركتم جميعًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق