جدلية "الإنسان" و"الشيطان"
يُطلق مفهوم "الإنسان" وفق آيات القرآن الكريم على [النوع الواعي المختار] في حالة "الانسجام" من حيث الموازنة والمفاصلة، وهذه الحالة هي التي أرادها الخالق تعالى لهذا المخلوق حتى يسعد في دُنياه وآخرته.
أما إذا اختار هذا [النوع الواعي] حالة "الاضطراب" في معايير الموازنة أو المفاصلة فإنه "شيطان" يَشطُن ويبتعد عن السعادة، وإن كان في سعادة ظاهرية فهي وهميّة.
يُطلق مفهوم "الإنسان" وفق آيات القرآن الكريم على [النوع الواعي المختار] في حالة "الانسجام" من حيث الموازنة والمفاصلة، وهذه الحالة هي التي أرادها الخالق تعالى لهذا المخلوق حتى يسعد في دُنياه وآخرته.
أما إذا اختار هذا [النوع الواعي] حالة "الاضطراب" في معايير الموازنة أو المفاصلة فإنه "شيطان" يَشطُن ويبتعد عن السعادة، وإن كان في سعادة ظاهرية فهي وهميّة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق